صُمِّم الدليل لمساعدة المدارس على تسهيل وتمكين أولياء الأمور من القيام بالأنشطة الهامّة التي تمكنهم من دعم تعلم أبنائهم. ونظراً لأهمية إتقان القراءة والكتابة في الصفوف الأولى وتأثير ذلك على النجاح في مجالات التعلُّم الأخرى، يُركز هذا الدليل على مهارات القراءة والكتابة بااللغة العربية للصفوف من التمهيدي وحتى الصف الثالث.
ماذا نفعل
للمدارس والمعلمين
تسعى مؤسسة الملكة رانيا إلى أن يتمكن كل طالب من القراءة بطلاقة مع الفهم باللغة العربية عندما يكمل الصف الثالث - أي في سن العاشرة، وللقيام بذلك لا بد من معالجة الفجوة وسد الثغرات التي يواجهها المعلمون في أثناء تعليمهم مهارات اللغة العربية، لذلك نعمل على توفير الأبحاث حول الأساليب والممارسات الناجحة في تعلّم وتعليم اللغة العربية حتى يتمكن المعلمين وصناع السياسات في التعليم على اتخاذ قرارات أفضل.
ومن الجدير بالذكر أن مؤسسة الملكة رانيا تحرص على تعزيز ثقافة وحب القراءة من خلال العمل مع شركائها في المدارس الحكومية لضمان حصول المعلمين على التدريب والدعم المناسبين، وتزويد المدارس بالكتب وتوفير المكتبات الملائمة لتشجيع الطلبة على القراءة.
المهمة
تحسين ممارسات تعليم اللغة العربية وتعلّمها داخل الغرفة الصفية بالتركيز على المعلمين والطلبة، وإيجاد الحلول الملائمة والقابلة للتطبيق في الأردن والمنطقة.
الرؤيا
الطلبة قادرون على القراءة بطلاقة مع الفهم في سن العاشرة.
استكشاف البرامج
يركّز هذا الدليل على تطوير استراتيجيات الاستيعاب القرائي للطلبة بين السادسة والثانية عشرة، ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للمعلمين الذين يدرّسون طلبة أكبر أو أصغر سنًا، خاصة لأولئك الذين يعانون من صعوبة في الفهم أو الذين يتقدّمون بسرعة في القراءة.
الشركاء والداعمون
عذرا، لا يوجد شركاء حتى الآن.
اخبار ذات صلة
البحوث ذات صلة
مصادر
159 نتيجة
