الشراكة من أجل تحقيق الأثر
أصبح من الضروري اليوم، أكثر من أي وقت مضى، أن نبرز أهمية اللغة العربية كحاضنة للهوية، وأساس لا غنى عنه لاكتساب المعرفة وبناء المستقبل. واليوم، أكثر من أي وقت مضى، نحتاج إلى تعزيز مهارات القراءة والكتابة باللغة العربية، لأنها المفتاح لتعلّم العلوم الأخرى.
في مؤسسة الملكة رانيا، نؤمن أن الحلول الفاعلة تُبنى على الشراكة. لهذا نعمل مع شركاء محليين ودوليين على تصميم وتنفيذ برامج تعليمية مبنية على الأدلة، ونستثمر الموارد والخبرات في مستقبل أطفالنا.
من خلال هذا الاستثمار المشترك، نُحدث أثرًا ملموسًا في حياة الملايين من الأطفال، والأهالي، والمعلمين في الأردن والعالم العربي.