تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

حول مهارات القرائية في الأردن

حول مهارات القرائية في الأردن

حاليًا، نصف الأطفال في الأردن غير قادرين على قراءة وفهم نص بسيط في سن العاشرة، وهو ما صنفته كل من البنك الدولي واليونسكو على أنه "فقر في التعلم". ويزداد هذا التحدي تعقيدًا بسبب قلة الأدلة والحلول المثبتة التي يمكن لصنّاع السياسات في التعليم والمعلمين والتربويين استخدامها للتعامل مع أزمة القراءة.

في الأردن، وضعت وزارة التربية والتعليم الاستراتيجية الوطنية للقراءة، بهدف تحسين معدلات القراءة بشكل كبير في الصفوف الابتدائية، على أمل أن ينعكس ذلك في تحسين نتائج الطلبة في التقييمات الدولية.

لضمان أن تؤدي هذه الجهود إلى تحسّن نتائج التعلم، تحتاج أنظمة التعليم إلى تطوير القدرات والممارسات الحالية في التعليم و التعلم. أحد جوانب ذلك هو توفير واستخدام الأدلة الموثوقة حول الممارسات الفاعلة والأساليب الناجحة في تحسين عملية تعليم وتعلم مهارات القراءة والكتابة باللغة العربية.

 

6 من كل 10 أطفال تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات لا يحققون التقدم المطلوب في المهارات الحسابية والقرائية.

حوالي 60% من الأطفال بعمر العاشرة في الأردن غير قادرين على قراءة وفهم نص قصير مناسب لأعمارهم.

أكثر من 50% من المدارس الأردنية لا يوجد فيها مكتبة مناسبة للأطفال والطلبة توفر لهم الكتب المناسبة والجاذبة.

تظهر الدراسات أن الطلبة الذين يتعرضون لمواد قرائية إضافية في الصف يحققون نتائج أفضل بحوالي أربع مرات في مقاييس مهارات القراءة

قصص نجاح

تصّفح مصدر إلهام برامجنا 

الصورة

قصص نجاح

قصة نجاح: "اقْرَأ!" – تنمية ثقافة القراءة في المدارس

القراءة هي أساس التعلم، ولهذا قمنا بتطوير برنامج "اقرأ!" لضمان أن يصبح كل طفل وطالب قارئًا بطلاقة في اللغة العربية مع الفهم بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى الصف السادس. يركز هذا البرنامج على تجديد وإنشاء

الصورة

قصة نجاح

من أمومة إلى صداقة: قصص من أمهات برنامج سنوات طفلي الأولى

أحببت أن أشارك في البرنامج لأتعلم أشياء جديدة لمساعدتي في تربية أبنائي وخاصة ابني الصغير، جيل اليوم" جيل التكنولوجيا، يختلف كثير عن الأجيال السابقة".

كنت أشعر انه صعب أوصل للطفل المعلومة التي أريد،

تحقيق التأثير الإيجابي

تعمل المؤسسة على إجراء الأبحاث لتحديد الفجوات في التعليم وتصميم الحلول المناسبة وتوفير البيانات والأدلة اللازمة لاتخاذ القرارات الفعّالة داخل الغرفة الصفية وخارجها. وصُمِّمَت برامج مؤسسة الملكة رانيا لتمكين الأطفال من القراءة بطلاقة مع الفهم. 

الصورة
17,000

أم وأب انضموا للتدريب

أم وأب انضموا للتدريب

برنامج سنوات طفلي الأولى التدريبي للأهالي يزودهم بالمعرفة والمهارات والأدوات اللازمة لدعم تعلم وتطوّر أطفالهم في السنوات الخمس الأولى من الحياة
الصورة
78

مكتبة مدرسية

مكتبة مدرسية

برنامج إقرأ للمكتبات المدرسية يعمل على تطوير المكتبات المدرسية وتزويدها بالكتب المناسبة للأطفال وتدريب المعلمين وأمناء المكتبات على إجراء حصص قراءة تفاعلية
الصورة
impact image
29

بحث ودراسة

بحث ودراسة

توسيع قاعدة الأدلة الموثوقة حول أنجح الأساليب والممارسات في تعليم اللغة العربية وتعلّمها لمساعدة المعلمين وصناع القرار على اتخاذ أفضل القرارات التعليمية

تحقيق التأثير الإيجابي

تعمل المؤسسة على إجراء الأبحاث لتحديد الفجوات في التعليم وتصميم الحلول المناسبة وتوفير البيانات والأدلة اللازمة لاتخاذ القرارات الفعّالة داخل الغرفة الصفية وخارجها. وصُمِّمَت برامج مؤسسة الملكة رانيا لتمكين الأطفال من القراءة بطلاقة مع الفهم. 

الصورة
17,000

أم وأب انضموا للتدريب

أم وأب انضموا للتدريب

برنامج سنوات طفلي الأولى التدريبي للأهالي يزودهم بالمعرفة والمهارات والأدوات اللازمة لدعم تعلم وتطوّر أطفالهم في السنوات الخمس الأولى من الحياة
الصورة
78

مكتبة مدرسية

مكتبة مدرسية

برنامج إقرأ للمكتبات المدرسية يعمل على تطوير المكتبات المدرسية وتزويدها بالكتب المناسبة للأطفال وتدريب المعلمين وأمناء المكتبات على إجراء حصص قراءة تفاعلية
الصورة
impact image
29

بحث ودراسة

بحث ودراسة

توسيع قاعدة الأدلة الموثوقة حول أنجح الأساليب والممارسات في تعليم اللغة العربية وتعلّمها لمساعدة المعلمين وصناع القرار على اتخاذ أفضل القرارات التعليمية

كن شريكًا!

نحن نطمح إلى تحسين نتائج التعليم في الأردن والعالم العربي من خلال ثلاث محاور: العمل مع أولياء الأمور بالتركيز على تنمية مهارات القرائية منذ الطفولة المبكرة، والعمل مع المعلمين على معالجة آلية تعليم وتعلّم مهارات القرائية في المدارس، والعمل مع صناع السياسات التعليمية لاستخدام الأدلة في اتخاذ القرارات داخل الغرفة الصفية وخارجها. 

ولأننا نعلم أننا لا نستطيع مواجهة هذه التحديات وحدنا، تعمل مؤسسة الملكة رانيا مع شركاء محليين ودوليين للتأثير بشكل إيجابي على حياة ملايين الأطفال وأولياء الأمور والمعلمين في الأردن والعالم العربي.