عند الأخذ بالحسبان أعداد اللاجئين المسجلين في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين فقط، يعد الأردن صاحب ثاني أعلى نسبة لاجئين لكل فرد في العالم.
يرسم هذا الملف أهم التحديات التي تواجه الجهود في سبيل إيصال التعليم النوعي للاجئين في الأردن، ويلقي الضوء على المبادرات والسياسات التنموية الحالية والمرادة، التي يمكن من خلالها مواجهة تلك التحديات وتلبية الاحتياجات في مجال التعليم.