تَحْتَفِلُ قَرْيَةُ بيكو بِعيدِها الْمِئَةِ. بيكو الْفَنّانُ مُتَحَمِّسٌ لِذَلِكَ، لَقْدْ طَلَبَ إِلَيْهِ أَصْدِقاؤُهُ أَنْ يُزَيِّنَ وَيَدْهَنَ عَرَبَةَ الْمِهْرَجانِ، لَكِنَّهُ عِوَضًا عَنْ ذَلِكَ فَعَلَ شَيْئًا آخَرَ ما جَعَلَ الْجَميعَ يَغْضَبُ مِنْهُ. لِنَتَعَرَّفْ في هَذِهِ الْقِصَّةِ بيكو وَالْمُفاجَأَةَ الَّتي أَعَدَّها لِلاحْتِفالِ بِعيدِ ميلادِ قَرْيَتِهِ الْمِئَةِ.